الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies
الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies
Blog Article
الرحلات الأكثر شيوعا استكشاف أهم المعالم الأثرية في الشارقة يوم كامل في مغامرة صحراوية التمتع بعطلة نهاية الأسبوع التخييم في الصحراء تحت النجوم استكشاف الشارقة مغامرة تحت الماء في المحيط الهندي الإقامة أماكن للإقامة جميع خيارات الإقامة
وهكذا انفتحت «نقطة لقاء» على مساحة لنشر الكتب والمطبوعات المتخصصة لجمهور الفن في الإمارات، ومنطقة الشرق الأوسط بهدف تلبية احتياجات الجمهور في هذا المجال، مع تقديم منظور يركز على ممارسات النشر المستقلة والبديلة، واستقطاب كبريات دور النشر للتعريف بمشاريع فنية مترابطة واستوديوهات مفتوحة، وسلسلة من الورش التعليمية المجتمعية تدور حول أطروحات المعرض، عرفت نقطة لقاء من خلال الفن الآسيوي (هونج كونج) بتاريخ النشر في آسيا، بالتعاون مع مؤسسة الشارقة للفنون لتمثل أول تعاون رسمي في الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي.
تواظب الجمعية على تنظيم مختلف الفعاليات والأنشطة بشكلٍ متواصل بفضل جهود رئيس جمعية الإمارات للفنون التشكيلية العظيمة وجميع العاملين فيها، ويجدر بالذكر أن مقرّ الجمعية يقع في الشارقة وينبثق عنها فرع آخر في رأس الخيمة.
تعود المدرسة الوحشية في أصولها إلى فرنسا، ولقد اعتمدت هذه المدرسة على نمط غريب في عرض اللوحات الفنية، لذا كانت تُنادي باستخدام الألوان الصارخة والصاخبة الغريبة الخارجة عن المألوف، إضافة إلى محاولة التغيير والتحريف في نسب الألوان والأحجام والأشكال، ويعود اسم هذه المدرسة إلى الناقد لويس فوكسيل؛ إذ أطلق اسم الوحشية على أصحاب هذه المدرسة لِيُبيّن الاختلاف بين أعمالهم الفنيّة الصارخة وبين الأساليب المنتشرة في غيرهم من المدارس الفنيّة.[٦]
تمت الكتابة بواسطة: صهيب خزاعلة آخر تحديث: ١٥:٢٠ ، ٢٧ أكتوبر ٢٠١٨ ذات صلة تعريف الفن التشكيلي
المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»
نحن نستخدم مجموعة متنوعة من تقنيات وإجراءات الأمان للمساعدة في حماية معلوماتك الشخصية من الوصول أو الاستخدام أو الكشف غير المصرح به. نحن نؤمن المعلومات الشخصية التي تقوم بإدخالها عبر خوادم الكمبيوتر في بيئة آمنة وخاضعة للمراقبة ومحمية من الوصول أو الاستخدام أو الكشف غير المصرح به.
ظهرت المدرسة المستقبلية كَجزء ضروريّ ومهمّ لمماشاة الواقع والعصر الراهن وما فيه من تطوّرات وتقدم تقني تكنولوجي، فقد عُرف العصر الحالي بعصر السرعة، وكان لا بدّ مِن مدرسة للفن التشكيلي تُحاكي هذا العصر وتجاريه، لا سيما أنّ الفن التشكيلي هو نقل للواقع مع إعادة تشكيله، ويمكن القول إنّ المدرسة المستقبلية هي امتداد للمدرسة التكعيبية بطريقة أو بأخرى، إلا أنّ للمدرسة المستقبلية بعض ما يُميزها في إعادة تشكيل الواقع وصياغته؛ إذ إنّ الرسامين في المدرسة المستقبلية اعتمدوا على مُحاكاة الحركة السريعة في الواقع الذي يعيشونه، وذلك من خلال تقسيم الأشكال وتجزئتها إلى عدد كبير جدًا من النقاط والخطوط والألوان.[٨]
ظهرت حركات فنية جديدة مثل الباروك والروكوكو والرومانسية والواقعية والانطباعية والتكعيبية والتجريدية، وتميزت هذه الحركات بتنوع الأساليب والأفكار والتجارب الفنية، مثل استخدام الضوء والظل بشكل دراماتيكي في الباروك، والتركيز على المشاعر والعواطف في الرومانسية.
تتعدد المجالات التي يدخل فيها الفنون التشكيلية ما بين النحت والرسم التصويري، وهما اللذان يُعبران عن الواقع والمشاعر التي يحملها هذا النوع من الفنون، الذي يُجسد اللوحات في شكلها المصور، باستخدام العديد من الأدوات الفنية الجميلة التي تعمل على تصوير الأحداث التي يتخيلها الفنان لتخرج من عقلة واضحة وجلية إلى الجميع، إذ أن الرسم من أكثر المجالات التي تتعلق بالفن التشكيلي.
تعد المدرسة الرومانسيّة أو الرومانتيكيّة واحدة من المدارس التي شغلت حيزًا كبيرًا في عالم الفن التشكيليّ؛ ولعلّ ذلك يعود إلى ما تُتيحه من حريّة التعبير للفنان التشكيلي؛ إذ يمكن له أن يُطلق العَنان لمشاعره وعواطفه وانطباعاته في اللحظات التي يُعيد فيها تشكيل تفاصيل إضافية الواقع، ويُمكنه أن يتجاوز الحدود والقيود التي فرضتْها مدارس الفنون التشكيلية الأخرى، وممّا يُميّز المدرسة الرومانسية أنّها لا تُملي على الفنان ما هي العواطف والمشاعر التي يجب أن يُعبّر عنها، أو طريقة التعبير عن مشاعره، بل هي انطلاقة حقيقيّة صادقة لوجدان الفنّان ومشاعره وأحاسيسه حيال الواقع الذي يُعيد تشكيله.[٧]
لا يخرج الفن المعاصر بذلك عن الدور الأساسي المنوط بكل عمل فني مهما كانت مدرسته، وهو أن يحرر العقل البشري من شرك الدوغمائية (الأحكام القطعية)، وفي حالات مثل الحروب العالمية والأوبئة والكوارث النووية حريٌّ بالفن أن يكون عينًا للعالم الذي فقد بصره وبصيرته.
وبذلك يكون الفنان على اتّصال بالجمهور المُتلقي للعمل الذي يُقدمه، ومن أبرز أعلام المدرسة الواقعية الفنان الفرنسي كوربيه، والذي انطلق من الحياة الريفية، وصوّر في مجموعة من لوحاته طبقة الأغنياء في ذلك الزمن، وقد كان لكوربيه رأي عن إنتاج العمل الفنّي؛ وهو أنّه لا يمكنه أن يرسم ملاكًا لأنّه لم يره من قبل، فمهما تخيّل وابتعد بخياله لا يستطيع أن يأتي بصورة واقعية للملاك.[٤]
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك